Le diplomate tchadien quitte Bamako et la MINUSMA (Mission multidimensionnelle intégrée des Nations unies pour la Stabilisation du Mali) pour devenir le chef du bureau des Nations unies pour l’Afrique de l’Ouest et le Sahel. La double information circulait depuis un mois dans les couloirs du siège de l’ONU à New York. Elle est désormais …Tchadinfos.com
Breaking News
- 12h27La FTFA forme 30 entraîneurs en licence D
- 12h30Le général Idriss Deby Itno est officiellement Maréchal
Publicités
Archives
- décembre 2023
- novembre 2023
- octobre 2023
- septembre 2023
- août 2023
- juillet 2023
- juin 2023
- mai 2023
- avril 2023
- mars 2023
- février 2023
- janvier 2023
- décembre 2022
- novembre 2022
- octobre 2022
- septembre 2022
- août 2022
- juillet 2022
- juin 2022
- mai 2022
- avril 2022
- mars 2022
- février 2022
- janvier 2022
- décembre 2021
- novembre 2021
- octobre 2021
- septembre 2021
- août 2021
- juillet 2021
- juin 2021
- mai 2021
- avril 2021
- mars 2021
- février 2021
- janvier 2021
- décembre 2020
- novembre 2020
- octobre 2020
- septembre 2020
- août 2020
- juillet 2016
- mai 2016
- avril 2016
- mars 2016
- février 2016
- janvier 2016
- novembre 2015
- octobre 2015
- septembre 2015
- juillet 2015
- mai 2015
- avril 2015
- mars 2015
- février 2015
- janvier 2015
- novembre 2014
- juillet 2014
- janvier 2014
- octobre 2013
Catégories
Related Post
Tchad : la ville de Sarh sera connectée à la fibre optique « d’ici 2021 »
Le chef de l’État a formulé plusieurs promesses au cours de sa tournée dans la zone méridionale. Il a annoncé…
Coronavirus : 14 nouveaux cas, 2 guérisons et 0 décès
La situation de la pandémie à Coronavirus de ce dimanche 18 octobre se présente comme suit : 14 nouveaux cas,…
لفتة: نظامنا الصحي يفتقر لأسس الرقابة، الدكتور محمد يوسف برقو
وقد انعقدت الحكمة إن التغيير المفضي للأفضل هو ما ينبغي أن يسعى إليه العقلاء، وان آفة البغاة ان يُحمَدوا بما لم يفعلوا وان يسعوا بالنميمة بين الناس ان النظام الصحي في تشاد.. وبرغم حرص القيادة على انجاحه وبرغم ابتلاعه للالاف من موظفي الدولة الذين يكثر فيهم الخير.. إلا أنهيحتاج عاجلاً لعملية إنعاش جادة.. تحفظ موارد الدولة على شحها.. وتعيد الثقة بين أفراد النظام الصحي ومجتمعهم الذي تحمّل كثيرآوصبر كأيوب.. وتحمل عن كاهل ميزانية الدولة التكاليف الباهظة التي ترهق الميزان ولا يرى لها حسبان. نظامنا الصحي يفتقر لأهم أسس الأنظمة “الرقابة المتخصصة”. إن ما يحدث حالياً لهو اللهو بأرواح الناس وإضاعة مدخراتهمواسترخاص أرواحهم دون رقيب او حسيب. والمقصود بالرقيب ليس المفتشية الملحقة بوزارة الصحة، هذا الجهاز المتخم بالمنتفعين والمتكرشين وفاقدي التخصص والخبرة. بل على العكس فإن هذه المفتشية بشكلها الحالي هي من أسباب استفحال داء الفساد في الوزارة. إن المقصود بالرقابة لهو الهرم الثلاثي المتداخل المبتدأ بالانظمة الصحية الواضحة في تحديد الشكل الوظيفي لمنتسبي القطاع الصحي كاملا وعلى كافة مستوياته وتفرعاته عاما او خاصا، ثم التدريب والتأهيل المتواصل المبنى على احتياجات المجتمع والموثق بالطرق المبنية على البراهين والملزم لجميع الممارسين الصحيين وآخراً بالتطبيق الصارم لاساسيات ضبط الجودة الشاملة الدورية. إن هذه السلسلة المعقدة من الإجراءات لهي السبيل الوحيد إلى نظام صحي سليم يمكن أن تعتمده الحكومة لتنال ثقة شعبها وتستثمر فيه مجهودات موظفيها وطاقاتهم وميزانياتهالتعود بالنفع على الجميع وتحقق تطلعاتها في رفاهية الإنسان. ان النظام الصحي المعتمد على ركائزه الثلاث أنفه الذكر ليس بالغول او العنقاء او الخل الوفي كما تسامر العرب في جاهليتهم حول المستحيل، ان هذا النظام لهو بحذافيره ما تطبقه دول عدة نحسبها مرجعية فيما تقدم من خدمات صحية متطورة لشعوبها.. وفيما يتخيل إلينا ان ذلك بسبب تطور التكنولوجيا، نعزف عن البحث عن السبب الحقيقي ونتغافله. ان تطبيق النظام الصحي المتكامل يحتاج لمؤسسات عدة تعمل بتناغم ثابت وتبادل للادوار بحيث يكمل كل منها الاخر حتى تتكون الطبقات المتعددة لحماية الشعب. ان النظام الصحي المثالي يتكون من مؤسسات بثلاث أجسام رئيسية، تتساوى في الصلاحية وتتقاطع في المسؤولية. صلاحياتها تحكمها محكمة خاصة يرأسها متخصصون في الطب والقانون معا، يحكمهم قانون سيادي برلماني واضح. الأجسام الثلاثة هي المجلس الوطني للصحة ونقابة منسوبي القطاع الصحي ووزارة الصحة. هذه الأجسام تتبع مباشرة لأعلى هرم في الدولة، وتتمتع باستقلالية وسيادية في أعمالها تحت المحكمة الخاصة التي تنظر في سير الأعمال وتقدم توصياتها في حال استشيرت او احيلت إليها القضايا من رئاسة الوزراء. مجلس الصحة الوطني هو الجهة المسؤولية عن التصاريح والاعتراف ومراقبة تقديم الخدمات الصحية في البلاد. هذا المجلس يحدد معاييرالاعتراف بالشهادات والدراسات ومن ثم إعطاء التصاريح لممارسة الأعمال الصحية المحددة سلفاً بشكل دوري وتحديد الشروط اللازمةوالمتطلبات لإعطاء هذه التصاريح. كذلك فإن تصاريح مؤسسات التعليم الطبي والصحي ومتابعة تطبيق هذه المؤسسات للشروط المطلوبة لممارسة التعليم والتدريب الصحي والطبي تقع ضمن مسؤولية هذا المجلس. أما بالنسبة للنقابة فمهمتها الرئيسية هي اقتراح الظروفالاجتماعية والمقابل المادي المناسب لكوادر القطاع الصحي والعمل مع المؤسسات الحكومية لتوفير العيش الكريم لمن يعملون في القطاعينالحكومي والخاص سواء في أماكن العمل والمعيشة. أخيراً، وزارة الصحة ملزمة بتطبيق الخطط والسياسات الحكومية في ما يخص القطاع…
Changement climatique : L’UE au chevet du Maroc
Les semaines de la diplomatie climatique, lancées le 30 septembre par l’Union Européenne et ses Etats membres, se poursuivent dans…
Tchad-coronavirus : une augmentation de cas constatée à N’Djamena et Goré
Une augmentation de cas positifs au coronavirus a été constatée dans deux foyers, notamment N’Djamena et Goré, près de la…
Annonce
Dernière Info
-
La MINUSMA achève son retrait du centre du Mali
10 décembre 2023 -
La MINUSMA achève son retrait du centre du Mali
10 décembre 2023
Partenaires
Articles récents
- La MINUSMA achève son retrait du centre du Mali
- La MINUSMA achève son retrait du centre du Mali
- Le centre culturel pour la recherche et les études africaines et arabes organise une table-ronde sur la crise palestinienne
- Le centre culturel pour la recherche et les études africaines et arabes organise une table-ronde sur la crise palestinienne
- Des milliers de Nigériens ont manifesté contre les sanctions de la CEDEAO